العنوان بالعربية : الأمــيـــر
العنوان الأصلي (إيطالية) : Il Principe
المؤلّف : نيكولا ميكيافيلي Niccolò Machiavelli
عدد الصفحات : 392 صفحة
هذا الكتاب الذي أحدث جدلاً واسعًا وصار مرادفًا لصفة الانتهازية، كتب عام 1513. والمؤلف يرى أن هذا الكتاب شديد الأهمية وأكثر السمعة السيئة التي اكتسبها هي ظلم له. إن الكتاب خرج من كاتب غيور على وطنه أراد أن يرى إيطاليا موحدة ة، لذا قدم خلاصة تجاربه السياسية إلى الأمير (لورنزو دي مديتشي) .. يعلمه كيف يحصل على السلطة ويحتفظ بها مهما كان الثمن
خمسة قرون تمضي وما يزال "الأمير" كتاب العصر، فإذا ما درس القارئ هذا الكتاب وأمعن لاحقاً النظر فيما حوله من أحداث ووقائع واتجاهات وتيارات؛ رأى أن الكثير منها توجهها نظريات ميكافللي وآراؤه، وتتحكم فيها قواعده وأفكاره، مما يشير إشارة واضحة إلى أن هذا الكتاب، ورغم مرور الزمن عليه ما زال الموجه الملهم للكثيرين من رجال السياسة ومنفذيها في مختلف أنحاء العالم.
هذا وإن الرجوع إلى نصوص كتابات مكيافللي، على الرغم من شهرتها في علم السياسة، ليس كافياً للقارئ العربي في تسعينات القرن العشرين. لذا كان لا بد، بالإضافة إلى نص كتاب "الأمير" من التعرف إلى مكانة ودور أفكار مكيافللي في تراث الفكر السياسي
التحميل
الــنــسخــة العربية على هيئة PDF
http://www.4shared.com/file/40285531/c53737c9/__online.html?s=1
النــسخة الــعربية على هيئة ملف Word
http://www.4shared.com/file/56533482.../____.html?s=1
النــسخــة الانجلــيزية
http://www.constitution.org/mac/prince00.htm
العنوان الكامل بالعربية : بحث في طبيعة ثروة الأمم وأسبابها
العنوان الأصلي (الانجليزية) : An Inquiry into the Nature and Causes of the Wealth of Nations
المؤلّف : آدم سميث Adam Smith
عدد الصفحات : 263 صفحة
اسم بالغ الأهمية بالنسبة لكل مهتم بالاقتصاد. إنه يعتبر بفضل هذا الكتاب أبو الاقتصاد الحديث، وهو من دعا إلى الاقتصاد الحر
اعتبر سميث أن ثروة كل أمة تقاس بقدرتها الإنتاجية، وتناول الإنتاجية كمقياس للثروة التي يمكن مضاعفتها بتقسيم العمل. واهتم بطرق توزيع الثروة في المجتمع ووسائل تنظيم التجارة وتقسيم العمل، إضافة إلى أطروحاته المتعلقة بحرية السوق واليد الخفية التي تساهم في دفع الحركة الاقتصادية وتشجيع الاستثمار، ودعوته إلى الحد من تدخل الدولة المباشر في تنظيم العمل.
الــترجمـــة العربــية
http://www.4shared.com/file/6864770/ee476ac5/adam_smith.html
النص الأصلي (باللغة الانجليزية)
http://www.gutenberg.org/etext/3300
العنوان : المقدّمة
المؤلّف : عبد الرحمن بن خلدون
إن الكلام عن عبقرية الإنسانية الممثلة بابن خلدون وعن رسالته في تاريخ العالم ومظاهر عظمته فيما خلّفه من آثار وبصمات في عقول العلماء وخاصة في مقدمته، التي نقلب صفحاتها، والتي أنشأ فيها علماً جديداً وهو ما يسمى الآن علم الاجتماع أو السوسيولوجيا وأتى فيها بما لم يستطع أحد من قبله أن يأتي بمثله، بل عجز كثير ممن جاء بعده من الأئمة والباحثين وعلم الاجتماع أن يصلوا إلى رتبته. وهذا إن دلّ على شيء إنما يدلّ على رسوخ قدمه في كثير من العلوم، حتى لم يغادره فرع من فروع المعرفة إلا ألمّ به ووقف على كنهه.
قراءة الكتاب دون الحاجة إلى التحميل
http://ar.wikisource.org/wiki/%D9%85%D9%82%D8%AF%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D8%A8%D9%86_%D8%AE%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%86
[size=16]العنوان بالعربية : الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية
العنوان الأصلي (لاتينية) : Philosophiae Naturalis Principia Mathematica
المؤلّف : إسحاق نيوتن Sir. Isaac Newton
كل ما نعرفه من قوانين نيوتن ولدت في هذا الكتاب الذي كتبه باللاتينية ليتجنب الجدل الفارغ من غير المتخصصين. سوف نعرف حقيقة أن نيوتن كان كارهًا للجدل عازفًا عن المعارك فلو لم يتدخل الفلكي الشهير (هالي) – مكتشف المذنب المعروف باسمه – لما خرج هذا الكتاب للنور، ولسوف نجد أن (نيوتن) لم يكن ممن يجيدون التعبير عن أنفسهم مثله مثل (داروين).
لقد جمع ذلك الكتاب كلّ ما هو معروف عن الحركة في الكون، ووحّد الظواهر الطبيعية المختلفة في إطار واحد خاضع للقوانين نفسها مما جعل عدداً من العلماء يشتكون لسنوات عديدة أن نيوتن لم يترك لهم شيئاً يشتغلون به، ووصف العالم الفرنسي (بيير دو لابلاس) هذه الحال بأسلوب حاذق عندما قال: (إن نيوتن كان محظوظاً مرتين؛ المرّة الأولى لأنه كان يملك قدرة لاكتشاف أساس الكون الفيزيائي، والمرة الثانية لأنه لا يمكن أن يكون له منافس أبداً نظراً لأنه لا يوجد إلا كون واحد يمكن اكتشافه).
للأسف هذا الكتاب العظيم لم يترجم إلى العربية
الترجمة الانجليزية
http://www.archive.org/details/philonatrualprin03newtrich
[size=16]العنوان بالعربية : مقالة حول النظرية النسبية العامّة و الخاصة
العنوان الأصلي (ألمانية) : Kosmologische Betrachtungen zur allgemeinen Relativitätstheorie
المؤلّف : ألبرت أينشتاين Albert Einstein
هذا هو مسك الختام.. النظرية التي هزت العالم والتي لم يفهمها الكثيرون لكن لديهم فكرة عامة عما تعنيه
في عام 1916 نشر اينشتاين بحثه عن نظرية النسبية العامة وكان يمثل هذا البحث عشر سنوات قضاها في التفكير الشديد، استطاع آينشتاين بومضة عبقرية أن يكتشف علاقات الكون الأساسية ويربطها ببعض، فالمكان ذو ثلاثة أبعاد: طول وعرض وارتفاع، ولكن الزمن هو بعد رابع، إلا أننا لا نستطيع تصوره بسبب طبيعة تركيب عقولنا، والمركب ( الزمان - المكان ) مرتبط بدوره مع السرعة، وأعظم سرعة في هذا الوجود هي سرعة الضوء، فآينشتاين اعتبر أنه لاشيء ثابت في هذا الوجود إلا سرعة الضوء، وسرعة الضوء فقط، وبذلك مسح في أول ضربة نظرية الأثير القديمة، وأعطى التعليل الراسخ للتجربة التي قام بها عالمان جليلان هما (ميكلسون ومورلي) أجرياها بكل دقة من أجل قياس سرعة الضوء في كل الاتجاهات، وهكذا فالضوء ينتشر وبسرعة ثابتة، ومهما كانت سرعة حركة المصدر، وتبين أن سرعة الضوء رهيبة، حيث بلغت (300) ألف كم / ثانية، فلا غرابة إذاً إذا اعتبر ديكارت أن سرعة الضوء غير متناهية، أو فشل غاليلو في قياس سرعته، لأنه كان كمن يقيس الكرة الأرضية بالشبر!! وهكذا فالضوء يلف الكرة الأرضية سبع مرات ونصف خلال ثانية واحدة، ولا غرابة أن نتحدث مع من هم في أقصى الأرض بنفس اللحظة، كما يصل ضوء القمر في ثانية وثلث فقط، في حين أن ضوء الشمس يغمر الأرض بعد انطلاقه بثماني دقائق.
الــــترجمة الـــعربية
http://www.4shared.com/file/3984088/441faade/____.html?s=1
::/توقـيـع/::
ThE PsiKO0o
مع تحيآآآت سفيان المجدقي ...